لا يمكن إنكار أن الحياة البشرية نشأت الآن من المجتمعات القبلية ، من خلال تأثير التحديث وحجم الهجرة وتوسع أنماط الحياة بدأت في التباين.
قبائل غير معروفة فريدة
كل قبيلة لديها نمط من الحياة والعادات والثقافة إلى لغاتهم. لكن من كان يظن أنه لا يزال هناك الكثير من القبائل الذين لا يعرفهم المجتمع الدولي. السكان والأقلية يجعلونهم يفقدون بشكل متزايد في الأرض ، ما هي قبائلهم؟ فيما يلي 4 قبائل فريدة نادراً ما يعرفها العالم.
قبيلة سامي
قبائل غير معروفة فريدة
أصبح شعب سامي الذي يسكن الجزء الشمالي من الدول الاسكندنافية والجزء الشمالي الغربي من روسيا أحد قبائل الأقليات ، والتي لم تكن معروفة حتى الآن. للأسف ، على الرغم من تفردها ، إلا أن الشعب الصامي يجب أن يتعرض لمعاملة سيئة لمجرد أنه مجتمع أقلية. حتى النرويج أجبرت سامي على دخول المجتمع النرويجي. الآن تم القضاء على وجودهم بشكل متزايد على الرغم من أن قبيلة سامي بأكملها تمكنت من الحفاظ على عاداتهم وثقافاتهم.
قبيلة عينو
قبائل غير معروفة فريدة
اليابان هي نفسها تقريبا اندونيسيا ، التي تتألف من العديد من القبائل. لكن قبيلة عينو لم تتعرض حتى الآن للكثير ، حتى أن عينو بالكاد كانوا موجودين في السجلات التاريخية. على الرغم من أن عينو أنفسهم يُعتقد أنهم أول سكان جزيرة هوكايدو قبل فترة طويلة من تشكيل اليابان.
تعتبر عينو فريدة من نوعها في شكلها المادي الذي يختلف كثيرًا عن غالبية اليابانيين على الرغم من أنهم مدرجون بالفعل في الأسرة الآسيوية. مجتمعات عينو القبلية تميل إلى أن تكون أكثر مثل الأوروبيين. لسوء الحظ ، يتعرض وجود هذه القبيلة للتهديد بشكل متزايد بسبب إصرار غالبية اليابانيين الذين يريدون عملية الاستيعاب لقبيلة عينو.
القبائل Yokuts
قبائل غير معروفة فريدة
يعيش اليهود في الواقع في مجموعة كبيرة تعيش في الشمال إلى الشرق من روسيا ، لكن لسوء الحظ ، فإن حياتهم معزولة جغرافياً للغاية ، ولم يكن مجتمع يوكوتس معروفًا على نطاق واسع حتى الآن. يقع في مدينة Oymyakon وهي أبرد مدينة في العالم مع درجة حرارة الكون التي يمكن أن تصل إلى درجة حرارة تصل إلى -50 درجة مئوية يجعل مجتمع Yokuts غير مكشوف لأنه مع وجود درجات حرارة مثل تلك الحياة بشكل عام غير موجودة. ولكن بالنسبة لشعب Yokuts أصبحت هذه درجات الحرارة حياتهم اليومية.
قبيلة الباسك
قبائل غير معروفة فريدة
خلال هذا الوقت ، تعد قبائل الباسك التي تقطن المنطقة الواقعة بين فرنسا وإسبانيا من قبائل الأقليات التي يبلغ عدد سكانها قليلًا. لكن اتضح أن عددا من المؤرخين يكشفون أن هذه القبيلة هي قبيلة عاشت لأول مرة قبل دخول الأوروبيين الهنود إلى أوروبا.
لكن هذا فقط يجعل قبيلة الباسك تعيش في المنفى. قيل إن هذا قد حدث لأن قبيلة الباسك لديها لغة وثقافة مختلفة تمامًا ولا يوجد بها تشابه بين البلدين المحيطين بها. لا شك أن وجودهم يشبه "غير معترف به".
قد تكون القبائل الأربع المذكورة أعلاه مجرد قبيلة أقلية صغيرة لا يعرف مكان وجودها جيدًا ، وربما في وطنهم أيضًا لا تزال هناك العديد من القبائل التي تعاني من نفس الشيء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق